.
نامت مدينة الضباب, لندن بعد عناء يوم طويل.. لا يضيء شوارعها سوى قناديل بالكاد تضيء ماتحتها فقط. وجودها لا يعني شيئاً بسبب انتشار الضباب حول المدينة, يلفها كشرنقة ضعيفة.. ويبقيها في حضنه حتى شروق الشمس, التي تزيحه رغماً عنه.
في هذه الأجواء الشاحبة, شاب طويل يجوب المدينة يبحث فيها كعادته عن شخص لن يتم افتقاده في الصباح, لمحة منه تخبرك بأنه يوازي هذه
(
Read more... )
Comments 4
لكن حسيت شوي انها ملخبطه:$ من عند مشهد المطاردة
ياعمري بائعة الورد ضحت بعمرها عشان يتخلص من لعنته TTuTT
اتخيلها عايشه معه كل ها السنين وتلاحظ معاناته لتكتشف ان بموتها سعادته :(
آووتش
..
احداث جميله :$
ننتظر القصة الثانيه حقت الحرب :يمي
Reply
شكراً مس كاندي $:
فرحني ردك وأخجلني لأني مارديت عليكم للحين :"
همم القصة مو كاملة/نسخة مختصرة جدا صارت باللخبطه هذي عشان تتناسب مع طول قصصكم :$
ما أعجبتني لأنها مبينه كأنها قص/ لصق بدون ترابط ):
المشهد الأول منها (اللقاء) مكتمل وباقي إضافات جمالية فقط ورح انشره قريب بإذن الله ^-^
الي ماخلاني أضيفه للقصة XD المشهد بطول القصة أعلاه بمرتين ميت1
لسا مافكرت بالقصة الثانيه رعب6
Reply
ههههههه لا عجب أني حسيت انها مقطوعة xD
ليه قصيتيها الله يصلحك عادي لو طويله حنا عجازات نكتب مشهد وخلاص xD < تشوف قصتها وفيافي ههههههههههههه
بإنتظار النسخة الكاملة :يمي
ننتظر القصة الثانيه :$
Reply
عجبني اسم القصة، بما إن العيون عنوان الإنسان، والشيء الي ينفهم منه، وانعكاس الناس فيه، الخيرين كانوا يلاقون طيبة من كيفين، وانشراح، لأن عيونه كانت تشوف جمالهم وتعكسه، بينما الآخرين كان يبين لهم جحيمه الخاص، ويمكن يشوف فيهم صفات يشاركهم فيها ويكرهها؟
أتمنى تعاودين القصة لو جاك مزاج يوم، فعلاً فيه مقاطع حسيت بالتشتت، وبالنهاية، الطول ما يهم قد ما هي الفكرة توصل بالكامل.
يورين، ما تعرفين قد إيش سعيدة أنا بالكلوب لأنه خلاكِ تنضمين وتكتبين معنا، يا رب يا رب تستمرين وما تحسين بالضغط وتستمعين ♥
Reply
Leave a comment